عندما سمعت عنك يا علياء.. لم أفكر سوى بالإستمناء.. بحثت عن مدونتك بعشرات الصفحات كأسد يركض وراء فريسته ليصطادها.. ولمّا وجدت ثدياك لم أستطع أن ألمس ذاتي.. رأيت جسدك كما لم تستطع أي أنثى في عالمي الصّغير\الكبير أن تجعلني أراه - مع أنني لا أعرفك.
اعترافات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق