مع تطوّر الإنسان، وبفعل التوازن الحضاري بين الثقافة العربوش-إسلامية بديت هاي الكلمة توخذ منحنيات أكثر سياسية راديكالية، تستعمل للتعبير عن الكثير من المشاعر بكلمة واحدة وصارت هاي الكلمة وحدة من المفردات اللي المفروض كل إنسان مثقّف يستعملها بلغته اليومية والأدبية (أنظر كتاب الإستشراق لإدوار سعيد عشان تفهم)، أو فوت على هذا الرابط.
بإسمي وبإسم الأمة العربية بحب أهنئ كل واحد (أو وحدة كمان (المرأة مش ضلع عنزة إعوج) لإني إنسان تقدمي وقارئ الإستشراق) ساهم وناضل لإنه شعبنا يذوت مفهوم "السقوط" وما يبعد عن البوصلة اللي بتوجهنا (عم بحاول أفوت أوسلو بالنص بس مش زابطة مع إني قارئ الإستشراق).
بهنّئ كل إنسان ساهم بالحفاظ على اللغة العربية، وعلى لسان الضّاد وساهم بصون الكلمات والمفردات اللي بتحويها الكلمة، اللي لولا شوي بسبب أسرلتنا نسيناها، ككلمة ساقط مثلا.
بالتالي بدي أصعد الخطاب السياسي الساقط تبعي، وبدي أقول، كل إنسان حريص على مصلحة شعبه ووطنة لازم يتقدم ويصوت "للأجوضا" بجامعة حيفا (الضاد لعروبتها) ويطالب بدون أي تنازلات أو مفاوضات بإدخال كلمة "ساقط" الى جميع المعاجم اللي بالمكتبة.
الى اللقاء في سقوط اخر.
يسعد مساكم.
يا ابن الله .. انا قريت الكتاب
ردحذفولوينو ادوارد سعيد بعدو عايش
كان قلّك
"تلحس طيزي"
مقالة جميل، وعليكم كطلبة عرب في الجامعات أن لا تنشغلوا بمعارك داخلية مع بعضكم البعض... عليكم تشكيل وحدة باتجاه هدف واحد خدمة شعبكم وقضيتكم حتى لو مهما وصل الخلاف! وشكل الوصول الى الهدف قد يأخذ أشكالا مختلفة... لكن الهدف والجوهر ان اختلفنا عليه" فالسقوط" حليفنا!
ردحذفمع التحية
د. زهير
هاي قريتلك مقال و... أم اللي ما يرد على تعليقي! :)
والله يا د.زهير، الرّد عادة بكون عاللي بتختلف معه، بينما أنا شايف تعليقك صح ميه بالمية.
ردحذف