1. تروح عالحمام بالجامعة، ويفتح السيفون الأوتوماتيكي وإنت بنص قضاء حاجتك (القصد بالحمامات اللي عالواقف بحمامات الرجال).
2. تروح تقضي حاجة من العيار الثقيل بحمامات الجامعة وتكتشف إنه ما في ورق تواليت.
3. تغسّل إيديك وتكتشف إنو إبن القحبة اللي هندس الحمامات قرر يحط نشافات كهربائية للأيدي اللي لا بتقدّم ولا بتأخر، بالاخر تمسح ايديك عند مؤخرتك بالبنطلون ويبين كإنك عاملها تحتك.
4. تضرط فصوص بالحمام من كل العيارات ويطلع المحاضر تبعك بالجامعة بالحمام اللي حدك، ويقلّك مرحبا وإنت تغسلو ايديكم.
5. تكون المغسلة بالحمام وسخة لدرجة إنو أذا بدك تدقرها بدك توسخ ايديك، ويكون اللي حدك بالحمام عم براقبك كيف بدّك تغسّل.
6. لما تقضي الحاجة بحمام الجامعة وبسبب تسارع الجاذبية وتصادم المياه بالفضلات، تطير المياه وتوصل طيزك.
7. لما تكون عم تقضي حاجتك بالحمام وفجأة تفوت عاملة النظافة عليك.
وفي وصف جاء كتعقيب في الموضوع الأصلي لابد من ذكره :]
منقول عن تعقيب لأبو الإغ
" رفيق نسيت رياضة الصباح- بعد القهوة والسيجارة ببدا العد التنازلي لتراكمات البارحة ببطنك... بتطفي السيجارة بنصها (بس بهاي الحالات بتصير) وبتبلش مشي سريع، المشكلة بصادفك حدى وببلش يحكي وبهاي الحالات بس البسمة وكلمتين "مستعجل شوي" بفيدوك.. بتكمل بتوصل الحمام الاول بس المشكلة انه دايما يا في ترميمات، يا عاملة النظافة حاطة اشارة "احذر التزحلق" وسعتها ببلش الركض.. الى حمام اخر.. وبتبدا التنازلات عن الورق اللي بتحطوا عالكبينة قبل الجلوس، وبتزت حالك زت- زي باوسلو.. "
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق