لست سوى باركود،
يلصقوني على مقاعد الدراسة في الجامعة،
على سجل أبحاثهم الديموغرافية،
وفي أعماق دوسيّات الشّاباك السوداء الملطّخة بالدّم.
هل أتمرد، هل أثور ؟
يسأل قلبي،
كلا - يجيبه السيف الذي على عنقي -
فالباركود صنع خصيصا لإخماد الثورات،
والتقييد بالأسعار،
و سجن العقول.
ملاحظة: هذا مش شعر، أنا ما بعرف أكتب شعر موزون (للأسف) - هذا نثر محطوط فيه كثير كبسات إنتر، نظرا لتردد الكاتب وبلبلته.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق