أتساءل إن كانت كل قصص الحب لاقت وصفها بأغنية أو بيت شعر مكسور كان أحد عشاق العالم خبّأه في اخر الدّرج أو في علبته السّرية الحمراء.
تفاجئني تلك القصائد التّلقائية التي ألقاها في الطريق، تفككني وتعيد تركيبي مرّات عديده، عندما تذّكرني أن هناك الاف القصص مثل القصّة التي أعيش.. تذكّرني أني لست وحيدا كما كنت أعتقد.. وفي ذات الوقت لست مميّزا كما كنت أعتقد..
في الفيديو وحدة من القصص اللي بتذكرنا بهيك إشياء..
عذرا زياد، بس مش رح أحط المقطع تبع حفلتك لإنه غناء لطيفة اله طابع مميز، بالذات بهاي الغناي، والنصف الاخر تبعها، معلومات أكيدة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق